في أول تعليق لها بعد قضية الفيديو المسيء لليوتوبر الأمريكي الشهير "لوغان بول" اعترفت يوتيوب في سلسلة تغريدان لها على موقع التواصل الاجتماعي تويتر بأنها تاخرت في الرد، لكنها وعدت بالمقابل باتخاذ اجراءات في حق هذه النازلة، وقد تذهب أبعد من ذلك حد إغلاق قناته بعد أن طالب الكثيرون بذلك.
وكانت عريضة إلكترونية على الانترنت قد انتشرت بين مئات الآف المستخدمين عبر العالم مطالبين بإغلاق قناة لوغان بول عقاب له على الفيديو الشهير، ويبدو أن يوتيوب لم تجد بدا من الاستجابة إلى ضغوطات المتابعين حيث كشفت عن موقفها لأول مرة على حسابها على تويتر.
Suicide is not a joke, nor should it ever be a driving force for views. As Anna Akana put it perfectly: "That body was a person someone loved. You do not walk into a suicide forest with a camera and claim mental health awareness."— YouTube (@YouTube) 9 janvier 2018
يوتيوب أشارت إلى أن الانتحار ليس لعبة وإلى أنها منزعجة كما باقي المستخدمين بسبب الفيديو، واعترفت ضمنيا بأن لوغان بول خرق سياسة النشر على المنصة لكنها لم تقدم اعتذارا رغم اعترافها بتأخرها في الرد فيما بررت ذلك باستماعها للجميع، ووعدت يوتيوب بتطبيق إجراءات لمعالجة هذا المشكل فيما يبدو أنه تأكيد على إمكانية فرض عقوبات على اليوتوبر المعروف
We expect more of the creators who build their community on @YouTube, as we’re sure you do too. The channel violated our community guidelines, we acted accordingly, and we are looking at further consequences.— YouTube (@YouTube) 9 janvier 2018
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق